جاري تحميل ... CENTRE DE FONDATION BIM AUTODESK

إعلان الرئيسية

أخبار عاجلة

إعلان في أعلي التدوينة

عاجل اهم ما جاء في الخطاب الملكي عن الجزائر وعن المغربعاجل اهم ما جاء في الخطاب الملكي عن الجزائر وعن المغرب

قراءة في خطاب صاحب الجلال بمناسبة الذكرى 22  لعيد العرش المجيد 

وجه صاحب الجلالة نصره الله خطابا ساميا للشعب المغربي من أجل الذكرى التانية و العشرون لذكرى عيد العرش المجيد

 قال جلالة الملك، إن المغرب دولة عريقة وأمة موحدة تضرب جذورها في أعماق التاريخ وبلد قوي بوحدته الوطنية وإجماع مكوناته على مقدساته ومؤسساته وكفاءة أبنائه.

وشدد صاحب الجلالة، في خطاب ذكرى عيد العرش المجيد، الموجه إلى الشعب المغربي قبل قليل، على أن هذا “هذا الرصيد البشري الحضاري هو الذي مكن بلادنا من رفع التحديات وتجاوز الصعوبات عبر مر التاريخ.

كما وجه صاحب الجلالة الشكر لكل الفاعلين في القطاع الصحي من أطر طبية وأمن وسلطات وجيش وكل الفاعلين في مواجهة كوفيد 19 و تجاوز المرحلة الصعبة بروح المسؤولية و الشعور بالجسد الواحد .

و ذكر صاحب الجلالة بروح التلاحم التي جمعت بين العرش  والشعب منذ ظهور الوباء وتجاوز العراقيل للنهوض بالانشطة الاقتصادية والأوضاع المادية والاجتماعية للمواطنين المغاربة ودعم المقاولات الصغرى والمتوسطة والحفاظ على مناصب الشغل والقدرة الشرائية للأسر من خلال الدعم المباشر لمختلف القطاعات .

وأكد جلالة الملك أن هذه المؤشرات الإيجابية تعززت بنتائج الموسم الفلاحي الجديد الذي أنعم به الله علينا والذي يساهم في توفير المنتوج الوطني وإشاعة روح الطمأنينة”.

في السياق ذاته وجه صاحب الجلالة، الملك محمد السادس حفظه الله، دعوة مباشرة وصريحة إلى فخامة الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، من أجل “العمل بدون شروط”، من أجل علاقة مغربية جزائرية جديدة، “أساسها الثقة وحسن الجوار”.

وأوضح جلالة الملك، في خطابه الموجه إلى الأمة قبل قليل بمناسبة ذكرى عيد العرش العلوي المجيد، أن “واقع الحال لا يرضينا وليس في مصلحة شعبينا وغير مقبول من العديد من الدول”، مضيفا، جلالته، “قناعتي أن الحدود المفتوحة هي الوضع الطبيعي بين البلدين الجارين والشعبين الشقيقين”، و”إغلاق الحدود يتنافى مع حق طبيعي ومبدأ قانوني تكرسه المواثيق الدولية بما فيها معاهدة مراكش التأسيسية للمغرب العربي والتي تضمن حرية تنقل الأشخاص والسلع ورؤوس الأموال…”.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

Nom

E-mail *

Message *